
تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى نصف نهائي كأس العالم لأقل من 20 سنة، حيث يرى عدد من المتابعين أن المشهد يشبه إلى حد كبير نصف نهائي كأس العالم للكبار سنة 2022، مع اختلاف واحد يتمثل في غياب كرواتيا وحضور كولومبيا مكانها.
ويرى بعض المحللين والمتابعين، أن المنتخب المغربي الشاب يسير بخطى ثابتة نحو النهائي، بفضل الأداء القوي والروح الجماعية التي أبان عنها في المباريات السابقة، مؤكدين أن المواجهة المنتظرة أمام فرنسا ستكون فرصة لرد الدين بعد إخفاق 2022، وأن الطموح هذه المرة أكبر من أي وقت مضى.
وتذهب التوقعات إلى أن المباراة النهائية ستجمع بين المغرب والأرجنتين، في سيناريو يعيد إلى الأذهان حلم الجماهير المغربية الذي كاد يتحقق قبل ثلاث سنوات، عندما كتب الأسود التاريخ في مونديال قطر.
